لا تحزن يا جمهور الاهلى العريق
فقد كانت الخسارة بفعل فاعل
و كان الاهلى هو المجنى عليه
أما الجانى فقد كانوا أثنان
احدهم كاميرونى
و الاخر مغربى
و بالرغم من وجود ملايين الشهود على الوقعة
ألا ان القاضى تغاضى عن الحق
فقد كان هذا القاضى هو الكاف
و عندما اطلق المتهم الاول (الكاميرونى) طعنته للاهلى فى تونس
تعامل القاضى كأن لم يرى
و عندما أطلق المتهم الثانى(المغربى) باقى الطعنات التى أوقعت بالاهلى مغشيا عليه
تعامل القاضى بنفس السلبيه
و لذلك نتقول ان الاهلى قد القى مغشيا عليه و ليس ميتا
فهذا البطل المصرى (الاهلى) هو بطل لن يموت الا بموت مصر
و لسوف يعود للانتقام
و أنتظروا أمير الانتقام فى الفترة القادمة
حسبى الله و نعم الوكيل

....